السلام عليكم
ياشاطئَ الحبِّ الَّذِي
أصبو لهُ، ما مِنْ شُعاعِ ؟!
تُلْقِي بهِ في زورقِي
والقلبُ يحْنُو لِلْبِقاعِ
ذِي قطرةٌ للشَّوْقِ أعْطَتْ عاشقِي
كَفَّا ذراعِي
كم كنتُ أخشى زورقِي
يَهْوِي بنا
في هَوْلِ قاعِ
كم قالتْ العُشَّاقُ ذا
يقتادُهُ قلبُ الشُّجاعِ
مَحْبُوبَتِي ..
ذَا زَوْرَقِي
كم كان مَرْفوعَ القلاعِ !
كم كان يمضي راقصاً
في رونقٍ
حلوَ الشِّراعِ
هان الَّذِي
قَدْ هَشَّمَتْهُ نظْرةٌ
فيها ضياعِي
ضاع الَّذِي
قَدْ أغْرَقَتْهُ قبلةٌ
حين الوداعِ
هلَّا عَرَفْتُ الْحُبَّ يا مَحْبُوبَتِي
فيهِ صُداعِي !!
تحياتي
ياشاطئَ الحبِّ الَّذِي
أصبو لهُ، ما مِنْ شُعاعِ ؟!
تُلْقِي بهِ في زورقِي
والقلبُ يحْنُو لِلْبِقاعِ
ذِي قطرةٌ للشَّوْقِ أعْطَتْ عاشقِي
كَفَّا ذراعِي
كم كنتُ أخشى زورقِي
يَهْوِي بنا
في هَوْلِ قاعِ
كم قالتْ العُشَّاقُ ذا
يقتادُهُ قلبُ الشُّجاعِ
مَحْبُوبَتِي ..
ذَا زَوْرَقِي
كم كان مَرْفوعَ القلاعِ !
كم كان يمضي راقصاً
في رونقٍ
حلوَ الشِّراعِ
هان الَّذِي
قَدْ هَشَّمَتْهُ نظْرةٌ
فيها ضياعِي
ضاع الَّذِي
قَدْ أغْرَقَتْهُ قبلةٌ
حين الوداعِ
هلَّا عَرَفْتُ الْحُبَّ يا مَحْبُوبَتِي
فيهِ صُداعِي !!
تحياتي