السلام عليكم اطلق موقع اماراتي خصيصا لنشر ديوان الشاعر العربي العظيم المتنبي مجانا و بالشرح و كل قصيدة مصحوبة بتسجيل صوتي لها فعلا موقع رائع
ويهدف موقع “واحة المتنبي” وعنوانه www.almotanabbi.com إلى إعادة تقديم الثقافة العربية بطريقة تستفيد من تقنيات العصر وتسهل الوصول إلى منابع الإبداع، كما جاء بموقع العرب أون لاين.
وتتضمن المرحلة الأولى من واحة المتنبي ديوانه كاملا مصحوبا بتسجيل صوتي لقصائده إضافة إلى “الشروحات الكاملة التي تناولت شعره والتي يتجاوز عددها 40 شرحا” حيث يتيح الموقع حرية التصفح وفقا لطريقة البحث بالقافية أو باستخدام أحد الأبيات أو المفردات.
وتسعى “واحة المتنبي” إلى تقديم حياة المتنبي في قراءة عصرية كما يتضمن هذا المشروع إنجازات تشهدها الثقافة العربية للمرة الأولى منها أطلس حديث لجغرافيا الزمان كما عاشه أبو الطيب المتنبي مصحوبا بعرض سمعي بصري تربطه الحكاية والرحلة إضافة إلى خدمة تتبع تاريخي للألفاظ والمفردات التي نالت قسطا مميزا من أعمال المتنبي.
ووفقا لنفس المصدر يقول الشاعر محمد أحمد السويدي في هذا الصدد: “شعر المتنبي واحد من الأمور القليلة التي توحدنا من المشرق إلى المغرب بلغة حية نابضة أصبحت جزءا لا يتجزأ من عروبتنا ومن كتابتنا المعاصرة، نحن مدينون لهذا الشاعر الجميل بالكثير وإذا كانت الأيدي التي سفكت دمه في طريق عودته من شيراز عربية فلترد إليه تاجه اليوم يد عربية”.
وقال السويدي إن هذا المشروع يسهم في إحياء وعي الإنسان العربي بلغته من خلال إدراك أن مفردات اللغة “هي حياة تنتقل عبر التاريخ” مشيرا إلى أنه لم يجد مدخلا لذلك أفضل من “شاعر العربية الأول”.
تحياتي
ولاء
ويهدف موقع “واحة المتنبي” وعنوانه www.almotanabbi.com إلى إعادة تقديم الثقافة العربية بطريقة تستفيد من تقنيات العصر وتسهل الوصول إلى منابع الإبداع، كما جاء بموقع العرب أون لاين.
وتتضمن المرحلة الأولى من واحة المتنبي ديوانه كاملا مصحوبا بتسجيل صوتي لقصائده إضافة إلى “الشروحات الكاملة التي تناولت شعره والتي يتجاوز عددها 40 شرحا” حيث يتيح الموقع حرية التصفح وفقا لطريقة البحث بالقافية أو باستخدام أحد الأبيات أو المفردات.
وتسعى “واحة المتنبي” إلى تقديم حياة المتنبي في قراءة عصرية كما يتضمن هذا المشروع إنجازات تشهدها الثقافة العربية للمرة الأولى منها أطلس حديث لجغرافيا الزمان كما عاشه أبو الطيب المتنبي مصحوبا بعرض سمعي بصري تربطه الحكاية والرحلة إضافة إلى خدمة تتبع تاريخي للألفاظ والمفردات التي نالت قسطا مميزا من أعمال المتنبي.
ووفقا لنفس المصدر يقول الشاعر محمد أحمد السويدي في هذا الصدد: “شعر المتنبي واحد من الأمور القليلة التي توحدنا من المشرق إلى المغرب بلغة حية نابضة أصبحت جزءا لا يتجزأ من عروبتنا ومن كتابتنا المعاصرة، نحن مدينون لهذا الشاعر الجميل بالكثير وإذا كانت الأيدي التي سفكت دمه في طريق عودته من شيراز عربية فلترد إليه تاجه اليوم يد عربية”.
وقال السويدي إن هذا المشروع يسهم في إحياء وعي الإنسان العربي بلغته من خلال إدراك أن مفردات اللغة “هي حياة تنتقل عبر التاريخ” مشيرا إلى أنه لم يجد مدخلا لذلك أفضل من “شاعر العربية الأول”.
تحياتي
ولاء